رواية طفلة العاصم الفصل الثاني عشر 12 بقلم ندي احمد
12=روايه طفلة العاصم الحلقه الثانيه عشر بقلم ندي احمد
اسفة جدا ياجماعه بس بجد النت كان وحش
عاصم : انا هخلى ماما تعيش معاكى و انا هعيش مع اخويا فى البيت كده احسن
حور : ليه ما تعيش مع مراتك و ابنك
عاصم بصلها بصدمة انها عرفت ازاى
عاصم :
حور : فاكرنى معرفش يا ابيه
عاصم : انتى مين قالك الكلام ده
حور : مش مهم المهم انه صح
عاصم : انتى متعرفيش كل حاجة الموضوع مش زى ما انتى فاهمة
حور : اومال الموضوع ايه فهامنى يا ابيه
عاصم : مش هقدر اقولك دلوقتى حاجة
حور : انا عايزة اطلق
عاصم: و انا قولتلك طلاق مفيش انسى الكلمة ديه
حور : طالما متجوز و عندك ابن عايزنى ليه مش معاهم ليهم انا مش فاهمة
عاصم : انا على أخرى يا حور لما نروح بيتنا هفهمك
حور : انا مش هروح معاك البيت غير لما افهم
عاصم سكت و اتحرك بيها على مكان اول مرة نشوفه
عاصم : مش عايزة تعرفى انا مخبى عليكى ايه
حور : ايه المكان ده يا ابيه
عاصم مسك ايد حور و دخلوا بيت يقع فى أطراف المدينة
حور : ابيه هو احنا فين
عاصم : مش كنتى عايزة تشوفى مراتى و ابنى و عايزة تعرفى كل حاجة انا هقولك
و شوية و لقيت واحدة نازلة و بتزعق
كارما طليقة عاصم
كارما : انت ايه اللى جابك هنا عايز ايه مش انت مش عايز تعترف بابنك عايز تشوفه ليه
عاصم: انا موافق نعمل تحليل علشان نعرف حمزة ابنى ولا انتى بتكدبى
كارما فجأة تغيرت طريقتها من الغضب إلى انها بتدلع على عاصم قدام حور و بتحضنه
كارما بدلع و شوية دموع كاذبة : طلقتنى ليه يا عاصم انا مخن*تكش و الكلام ده كدب انت ليه مش مصدقنى
عاصم بعدها شوية عنه : لو حمزة فعلا ابنى انا هكتب عليكى رسمى
استوب
ملحوظة عاصم اتعرف على كارما فى حفلة مع صحابه و هى يوميها خليته يشرب كتير و عاصم ارتكب معها ما حرمه الله و كل ده من حوالى ١١ شهر و كارما اختفت وقت الحمل و رجعت تانى لعاصم بعد الولادة و عاصم ادها البيت ده علشان تسكت و متعملش اى فضيحة و رفض يعمل تحليل نسب لانه عرف ان كارما تعرف اكتر من شخص غير عاصم
اسفة جدا ياجماعه بس بجد النت كان وحش
عاصم : انا هخلى ماما تعيش معاكى و انا هعيش مع اخويا فى البيت كده احسن
حور : ليه ما تعيش مع مراتك و ابنك
عاصم بصلها بصدمة انها عرفت ازاى
عاصم :
حور : فاكرنى معرفش يا ابيه
عاصم : انتى مين قالك الكلام ده
حور : مش مهم المهم انه صح
عاصم : انتى متعرفيش كل حاجة الموضوع مش زى ما انتى فاهمة
حور : اومال الموضوع ايه فهامنى يا ابيه
عاصم : مش هقدر اقولك دلوقتى حاجة
حور : انا عايزة اطلق
عاصم: و انا قولتلك طلاق مفيش انسى الكلمة ديه
حور : طالما متجوز و عندك ابن عايزنى ليه مش معاهم ليهم انا مش فاهمة
عاصم : انا على أخرى يا حور لما نروح بيتنا هفهمك
حور : انا مش هروح معاك البيت غير لما افهم
عاصم سكت و اتحرك بيها على مكان اول مرة نشوفه
عاصم : مش عايزة تعرفى انا مخبى عليكى ايه
حور : ايه المكان ده يا ابيه
عاصم مسك ايد حور و دخلوا بيت يقع فى أطراف المدينة
حور : ابيه هو احنا فين
عاصم : مش كنتى عايزة تشوفى مراتى و ابنى و عايزة تعرفى كل حاجة انا هقولك
و شوية و لقيت واحدة نازلة و بتزعق
كارما طليقة عاصم
كارما : انت ايه اللى جابك هنا عايز ايه مش انت مش عايز تعترف بابنك عايز تشوفه ليه
عاصم: انا موافق نعمل تحليل علشان نعرف حمزة ابنى ولا انتى بتكدبى
كارما فجأة تغيرت طريقتها من الغضب إلى انها بتدلع على عاصم قدام حور و بتحضنه
كارما بدلع و شوية دموع كاذبة : طلقتنى ليه يا عاصم انا مخن*تكش و الكلام ده كدب انت ليه مش مصدقنى
عاصم بعدها شوية عنه : لو حمزة فعلا ابنى انا هكتب عليكى رسمى
استوب
ملحوظة عاصم اتعرف على كارما فى حفلة مع صحابه و هى يوميها خليته يشرب كتير و عاصم ارتكب معها ما حرمه الله و كل ده من حوالى ١١ شهر و كارما اختفت وقت الحمل و رجعت تانى لعاصم بعد الولادة و عاصم ادها البيت ده علشان تسكت و متعملش اى فضيحة و رفض يعمل تحليل نسب لانه عرف ان كارما تعرف اكتر من شخص غير عاصم