اخر الروايات

رواية امتلكني كبير الصعيد الفصل التاسع والثلاثون 39 بقلم منار همام

رواية امتلكني كبير الصعيد الفصل التاسع والثلاثون 39 بقلم منار همام 



39=رواية امتلكني كبير الصعيد الفصل 39
رواية امتلكني كبير الصعيد الفصل التاسع والثلاثون 39 بقلم منار همام
ام محمد : فيروز
فيروز اتجهت ليه وحضتنتها جامد وهي بتعيط
ام محمد بحزن : شوفتيه
فيروز بدموع : بحبه يما بحبه ومش قادره انساه
ام محمد بصدمه: د... دياب.......
الفصل التاسع والثلاثين
ام محمد بصدمه: دياب
فيروز بعدت عن حضن امها بخو*ف
دياب بغضب بيحاول يدريه
: اطلعي استنيني فوق
فيروز بصت لامها وطلعت
ام محمد اتنهدت : ممكن اتكلم معاك
دياب بهدوء: سامع
ام محمد حطت ايديها علي كتفه
: هي مش بتحبه هي متعلقه بيه لما كان محمد بيضر*بها هو كان بيحوش عنها ودليل ان هي مش بتحبه بقالها خمس شهور معاك عمرها ما جابت سيرته بس هو لما طلع قدامها النهارده
دياب اتنهد : هو مين
ام محمد : المهندس ابراهيم
دياب وهو طالع
: تمام
ام محمد : بلاش تقسا عليها خليك حنين هي بتحبك بس بتخاف منك
دياب ابتسم جوه ان حتي بعد دا كله مسيطر عليها
دياب هز راسه وطلع... دياب فتح الباب ودخل لقي فيروز قاعده علي السرير وراسها وبين رجليها وبتعيط دياب قرب منها وقعد جنبها علي السرير
فيروز رفعت راسها ورجعت لورا بخوف وعياط
: انا ولله ما بحبه انا كنت بحبه بس بطلت... عمري ما فكرت فيه من بعد جوزنا ولله انا كنت محاف علي سمعتك... حتا اسال امي ولله
دياب ابتسم عليها وقرب يزيح شعرها
دياب: اهدي
فيروز بعياط: انت هتضربني زي ما عملت في الخيل
دياب بهدوء: لا مفيش ضرب تاني
فيروز مسحت دموعه وهي بتبصله
: ازاي
دياب كان مركز ملامحها اللي احمرت من العياط وقرب منها باسها بهدوء
: كدا
دياب اخدها في حضنه
دياب اتنهد : كنتي بتكلميه
فيروز: لا ولله ابدا ولا مره
دياب: امال عرفتيه ازاي
فيروز: كان ساكن جنبينا و بيسمع صوت صريخي لما محمد اخوي كان بيضربني ويجي يحوش عني
دياب شدد علي حضنه قوي
: كان في تعامل بينكم
فيروز : لا لانه كان بيتعلم في القاهره وبينزل كل فين وفين
دياب هز راسه وبص لفيروز اللي في حضنه وشها الاحمر وشعرها اللي لازق في وشها من دموعها
دياب قرب منها وباس راسها وخدها ولسه هيكمل الباب خبط
دياب بعد بغضب
: مين
الخدامه : في واحد تحت عايزك يا بيه
دياب: طب دقيقه وجاي
دياب بص لفيروز: خليكي هنا اوعي تنزلي هاجي بسرعه
فيروز هزت راسها
......
تحت كانت فاطمه ماشيه وهي باصه في التليفون خبطت في شخص
فاطمه : ااه مش تفتح يا اعمي
يوسف : امم مش يمكن انتي اللي عامية
فاطمه : اي البجاحه دي انت عارف بتكلم مين وازاي ترد كدا عليا في بيتنا
يوسف : لسانك يا حلوه لقصهولك
فاطمه : عارف لاش ابوي عايزني كنت وريتك مقامك
فاطمه مشيت كان نزل دياب
دياب : شكلك قابلتها
يوسف : لا اوعاا تقولي دي فاطمه
دياب : ايوه يا سيدي هي
يوسف : فاطمه اللي كنا بنجبلها مصاصه واحنا جايين من المدرسه
دياب بضيق : ايوه هي يا يوسف
يوسف بيحرك ايده علي دقنه
: فجرت بس حلوه وزي ما هي
هنا بوكس نزل علي وشه من دياب رجع علي اثره لورا
دياب: لا احترم نفسك ياروح امك
يوسف : يخربيتك ايدك لسه تقيله زي ما هي
دياب : امشي قدامي علي المندره
يوسف ودياب راحو قعده مع سليم وحازم وزين
حازم بترحاب : اهلا وسهلا اخبارك اي ولا نسيتنا
يوسف باس ايد حازم
: هو انت فضلك يتنسي يا حازم بيه
حازم: يمكن الغربه نستك
دياب: هي تقدر
الكل ضحك ويوسف فضل يتكلم معاهم شويه
يوسف: احم عمي زين انا كنت جاي اطلب ايد بنت حضرتك فاطمه
زين: ولله يا ابني ما عارف اقولك ايه اديني يومين افكر حتي
حازم : يوسف تربيتي وانا واثق فيه مش محتاج تفكر
زين : خلاص اللي يشوفه اخوي الكبير
يوسف: طب يعنى بما انت فرح يونس و يحيي السبوع الجاي كنت عايز ابقا معاهم
دياب: روح ارتاح دلوقتي وبكره نشوف الموضوع دا هخليه ام ورد تحضرلك اوضة الضيوف
......
مريم واقفه قدام المرايه زين حضنها
زين: مش عايزه عيال تاني
مريم ضحكت : مش كفايه فاطمه ورحيم و رويدا
زين : لو عليا مكنتش عايز ابطل خليفه بس انتي فرهدتي من اول تلاته
الباب خبط ودخلت فاطمه
فاطمه: نعم يابوي
زين: تعالي يا بتي...
زين قعد علي السرير وفاطمه قصاده
زين: بصي يا حبيبتي في عريس كدا متقدم لك...
وقبل ما يكل فاطمه وقفت بغضب
: لا طبعا رافضه انا مستحيل اتجوز وخلاص انا مش زي الهبله رويدا
هنا قلم نزل علي وشها
زين : لو كنتي رفضتي بادب كنت مش هوافق بس كدا هتتجوزيه غضب عنك
فأطمه بصراخ : مستحيل مش هتجوز
زين : غوري علي اوضتك
فاطمه نزلت علي تحت وهي بتعيط والغل مالي عينيها
فاطمه : اكيد انت السبب عايز تخلص مني ماشي
فاطمه سحبت سكينها من المطبخ وو...
يتبع


تعليقات



حجم الخط
+
16
-
تباعد السطور
+
2
-
close