رواية فتاة ليل كاملة
لا تستعجلون في
الحكم عليا
حتا تعرفو
حكياتي آنا نسيم الصباح عمري 25 سنة بنت ليل نعم بنت اليل نبيع نفسي لمن يدفع آكثر
وكل ليلة آنام في بيت وكل ليلة آنام في حضن حد غريب نعم آبدو قذرة ورخيسة وقد
يعتبرني الناس ساقطة وعاهرة لكن تبعو قصتي وبعدها لكم الحكم
نسيم نسيم نعم ماذا توريد مني
انا تعبة جدا قومي عندك زئر نسيم
آوووووف من في هذا الوقت عامر
راجل يبدو عليه الثراء نسيم اووف آلا تشبع آبدا لا
تكتفي عندك الكثير
دعني دعني عامر قومي وإلا تعرفين مصيرك هى بسرعة
جهزي
نفسكي رتادي لباس مثير ومكشوف وضعي مكياج صارخ حتا
تفتنيه
وضربها على مؤخرتها وغادر نسيم
تقون تجلس وهى تفرك في شعرها
الآشقر بيديها وهى تقول آوووف
عليك العنة ياعامر تستحم وتلبس
فستان قصير وضيق وتنزل تترنح
عامر لقد وصلت هاهى الراجل الجالس واااااو إنها
آجمل مما سمعت عنها هذه القمر يختفي لو وقفت جمبه عامر هههههههههه نعم
نسيم هااااي ياجميل الشاب هاااي
يمد يده لها هى تمد يدها حتا دون
آن تنظر نحوه هوي يقبل يدها وهوى يقول كم آنتي
جميلة نسيم
ترد بعدم إكتراث مرسي عامر آنا سوف آنسحب خوذ راحتك
سيد آمير البيت بيتك آمير شكرا نسيم
اوووف الجود يخنق آمير هل تحبين آن نغير المكان
نسيم لا خلص بسرعة آنا متعبة جدا وآود العودة لنوم آمير هل آنتي دائما مستعجلة في
علقاتك نسيم اوووف هل توريد آنهاء هذا بسرعة لوسمحت آمير آنتي لم تنظري حتا في
وجهي نسيم وماذا آفعل بوجهك آنا لن آتزوجك هذا عمل فقط آمير آنا آمير آحمد سلطان
نسيم وآنا السلطان قوسم فك يله
بسرعة آمير هههههه آنتي تحفة
والله نسيم تقوم يبدو لي آنك لا توريد مني شيء هذا
جيد هل تفعل لي معروف وتغادر لكنها لمحت عامر من بعيد ينظر آليها فاآسرعت وآدارت
الموسيقى وبدآت الرقص وقد لاحظ آمير هذا
نسيم ترقص وتترنح وقد بدا عليها
التعب آمير يقف ويمسكها وهوى يقول هي نغير المكان
نذهب للفيلا
عندي سوف نكون على رحتنا آكثر
وخرجت معه تحت آنظار عامر الذي بدت عليه السعادة
خرجو ووجدت سيارة فخمة تقف آمام الباب وقد آسرع السائق بسرعة وفتح لهم الباب آمير
قال تفلضي ياآميرة نسيم تب لك آنا ساقطة ولستو آميرة آمير عفو ماذا قلتي نسيم لا
شيء. ربكو السيارة ونطلقو ونسيم غائبة تقريب عن الوعي بسبب التعب والحبوب التي
تائخذها حتا تنام وصلو وتوقفت السيارة آمام فيلا
كبيرة وفخمة نزل السائق ولف بسرعة وفتح لهم الباب
نزلو وآخذها آمير من يدها ودخل بها لداخل حيت كان
المكان فخم
آكثر تقدمت الخادمات منهم وقالت واحدة بيما تئمرنا
سيدي آمير جهزو الجناح الوردي فورا الخادمة تحت آمرك سيدي آخذ نسيم وآجلسها على
آريكة وجلس قربها
وهوي يحقق فيها بشدة بينما هي كانت لا تبادله
النظرات بل كانت تبدو مغيبة تمام آمير هل نظرتي نحوي من فظلك نسيم تنظر نحوه
وتلاحظ فيه شيء غريب ملامحه مختلفة فيه جذبية وسحر
كبير
نسيم من آنت آمير آنا آمير قلت لك نسيم لكنك تبدو
مئلوف هل تقبلنا من قبل اليوم آمير لا آو ربما
فد نعيش في الحياة لحظات نشعر فيها آننا عشنا هذه
الحظات من قبل وقد نقابل آناس نظن آننا قبلناهم من قبل هناك غموض في الحياة لم ولن
نفهمه أنك عشتها وهي ليست كذلك.
وكنت تظن أن الحياة تلفقك كتاباً، فإذا بكتاب يلفق
لك حياة. فأيهما فيك الأحزن: القارئ الذي انطلت عليه خدعة الرواية؟ أم العاشق الذي
انطلت عليه خديعة مؤلفتها
نسيم تقترب منه آكثر ثما تقف وتحاول المشي لكنها
نهارت ووقعت على الآرض مغما عليها حملها آمير بين يديه وصعد بها الدرج دخل بها
غرفت النوم ووضها
على السرير
وبعد لحظات آفاقت ووجدت نفسها في سريره عارية
تقريبة وهوى جالس قرب النافذة نسيم هل تمارس الحب مع النيام فقط
آمير ماذا نسيم آنتا من ذاك النوع لا يهم هات
الحساب ودعني آذهب
آمير هههههه حساب ماذا نسيم نعم
يروح آمك هات حقي آحسن لك
آمير يقترب منها وهوى يحمل كائسه بين يديه يضغط
عليه بدون
إدراك حتا نسكر بين يديه نسيم
تخاف منه وتقف بسرعة تلف جسدها بلغطاء وتنزل من فوق
السرير وهى تقول من آنت هل تود قتلي آمير الذي كانت يده تنزف
ودماءه تنزف يقترب منها
وا