اخر الروايات

رواية احببت سلفي الفصل الثالث 3 بقلم زهرة الهضاب ومحمد السبكي

رواية احببت سلفي الفصل الثالث 3 بقلم زهرة الهضاب ومحمد السبكي



مروه تجلس خجلة من ليلة آمس فقد رئها قاسم شبه عارية وهى كانت فتاه محترمة وذات حشمة ولم تخرج ف يوم بدون حجاب آو بلبس ضيق آوخفيف وكانت تتمنى لنفسها بزوج. تعطيه كل ما آخفته عن غيره وحافضت عليه ليكون له وحده

 وبعد زواجها رغم آنها تشعر بلخذلان من هذا الزوج لكنها لن تكون متساهلة في إظهار ما لا يجب ظهوره لغيره

 قاسم؛؛ إين آبي الحاجة
صورية؛؛ . عنده عمل خارج المدينة وقام باكرا وذهب

سمير؛؛ لماذ لم يخبرني كنت ذهبت في مكانه

 صورية؛؛ لا آنت ماتزال عريس

قاسم؛؛ وهوى يختلس النظر إليها عريس هذه كلمة لا تلقيق به ذكرى مابك هل بدآت المناقرته كيف عن هذا فقد كبرتم

سمير؛؛ دعيه فلغيرةمن طبعه

 قاسم والله هى من طبعك آنت من تعودت آخذ مني كل شيء. آحببته

سجود؛؛ نعم هذا صح

سمير؛؛ آسكتي آنتي ياآم شبر ونص مروه مستغربة هذا يمكن آن يكون مزاح عادي بين الآخوة لكنه لا يبدو بريئ ولا عادي بل لا يبدو مزاح بل رمي كلاام

 صورية؛؛ ماذ إن غاب القط لعب الفائر غاب الحاج مصطفى يوم بدآت المناقرة بينكم

خلود؛؛ مناقرة ماذا ماما

صورية؛؛ هذامزاح جميل هههه

قاسم؛؛ يرمقها وبنظرة حادة ويرد عليها والله وآنتي ماذا حشرك بيننا لقد ذخلتي للبيت آمس واليوم بقيتي تعرفيننا

سجود؛؛ تبتسم

صورية؛؛ نعم هى من آهل البيت لآن هى ومروه بناتي آليس كذالك

 خلود؛؛ آكيد
مروه؛؛ نعم طبعا

 انتها الإفطار وقام الكل إلى شائنه فقد غادر سمير وقاسم للعمل وقامت خلود وذهبت مع ذكرى لشقتها بينما دخلت صورية للمطبخ حتا تقول لهم ماذا يحضروا  للغدا بينما مروه وسجود جلسو في قاعة الجلوس يشاهدون التلفزيون

وكان فيلم رومنسي جميل يحكي عن قصة بين إمرأة مات زوجها وزوجوها لآخيه وهى لا تحبه وكيف في ما بعد تحولة القصة بينهم لقصة حب كبيرة

سجود؛؛ وااوآحب هذه النوعيه من القصص

 مروه؛؛ لا إنها مبتذلة   كيف الآخ بحب زوجة آخيه

سجود؛؛ لكنه مات وحتى ولو هكذا قصص تحدث بالفعل في المجتمع

مروه؛؛ ممكن دعينا نصعد إلى جناحي حتى نأخذ راحتنا آفضل وسوف آوريكي رقصي كما وعدتك من قبل

 سجود؛؛ آريني هنا لا يوجد آحد. الكل في العمل

 مروه؛؛ لا وإذا عاد آحد منهم ثم هناك ماما صورية

سجود؛؛ آمي لن تخرج من المطبخ حتى تتائكد من كل شي بنفسها هى من تطبخ تقريب وليست الطباخة فا آمي تضع لها كل شيء. والطباخة فقط تحرك القدرة فقط آبي يحب نفس آمي في طعام ونحن إيضا اعتدنا عليه

 مروه؛؛ حفظا الله يارب سجود آمين هى قومي وآريني الرقص

مروه؛؛ نعم حاضر لكن آنتي راقبي الباب

 سجود؛؛ نعم هى ووضعوا آغنية جميلة. وفكت  مروه شعرها وانطلقت تتمايل بشكل مذهل جعل سجود تنسا مراقبة الباب حيث عاد قاسم الآخذ آوراق من المكتب ليتنبه لصوت الموسيقى الصادر من قاعة الجلوس وتوجه نحوها معتقد آنها. سجود التي ترقص فهي معتادة على فعل هذا وآراد مفجأتها لكنه ذهل عندما دخل ووجد مروه ترقص بحرفية كبيرة
كانت مثيرة لدرجة لا تقاوم آخرج هاتفه وصورها وهى تتمايل وشعرها يتطاير من حولها لقد كانت مثل زهرة الكامليا هبت عليها نسمات الصباح وعندما انتهت غادر بدون آن يراه آحد

 سجود تصفر وتصفق وتقول برافو برافو

مروه؛؛ هوش فضحتيني
 سجود؛؛ والله كنتي توب
مروه؛؛ هههههه حق

هل ممكن آن اعجب سمير لورفصت له
 سجود؛؛ دعكي من ذالك العقد هوي لا يعجبه شيء
مروه نعم لقد لاحظت هذا
سجود؛؛ تعالي وآجلسي تعلمين آنا آعرف آن كلامي قد لا يعجبك وقد تعتبرينه غريب آوحتي قلة آدب

مروه؛؛ لماذا ماذا ستقولين

سجود؛؛ آنا كنت آتمنا آن تتزوجي قاسم وسمير يتزوج خلود مروه ماذا سجود آسمعي لقد كان هذا وا ذكرى تقاطعها ماذا تقولين لها سجود ترتبك لا شيء فقط كنت آخبرها عن قاسم وكيف هوى عاش مدة طويله خارج البلاد لهذا فكرته متفتح وليس مثل غيره
متابعه محمد السبكي برنس
؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛
 في الشركة

 قاسم وصل ودخل مكتبه وجلس يفكر في تلك الحورية الجميلة وكيف كانت تتمايل آمامه لقد كان مفتون بها الإبعد حد آخرج هاتفه وبدا يشاهدها وهوى في حالة نشوة وسعادة كبيرة حتى قاطعه صديقه كمال

 كمال؛؛ السلام عليكم

 قاسم؛؛ يغلق هاتفه بسرعة ويقوم وعليكم السلام

كمال؛؛ كيف حالك ياعريس

 قاسم؛؛ كما ترا لم إتغير تعال آجلس

 كمال؛؛ بل تغيرت لقد دقيت الباب عدة مرات ولم تجب فدخلت يبدو ان العروسه شاغلة بالك

 قاسم؛؛ لا والله بل غيرها

كمال؛؛ ماذا قاسم قلت لك لا آنت تعرف هذه صفقة وليست زواجة المهم دعكا مني وقول آنت كيف هى آحوالك وبدا كمال يقص عليه آموره ومر اليوم وجاء المساء وعاد الحج مصطفى من سفرته القصيرة

وفي جناح مروه كانت تجلس تشاهد مسلسل حتى دخل سمير

 سمير؛؛ السلام عليكم

 مروه؛؛ تقف وعليكم السلام حبيبي كيف حالك وقتربت منه حتى تقبله لكنه تحاشاها ودخل إلى غرفة النوم وبدا في تغير ملابسه مروه تشعر بكسر خاطرها وتجلس في مكانها غير مدركة لما حدث معها ولماذ هوى بارد المشاعر هكذا انتها من تغير ملابسه وخرج ووجدها جالسة حزينة

 سمير؛؛ مابكي تبدين في جنازة

 مروه؛؛ هل ممكن لي بي سؤال آنت لا تحبني فلماذا تزوجتني

 سمير؛؛ آسمعي آنا راجل عملي والحب وهذا الكلام الفارغ ليس لي فيه هل فهمتي إذا كنتي تودين العيش معي فهذه القواعد لا حب ولا كلام فارع فقط يوجد جنس ونتيهنا مروه والله وهل نحن بشر آم حيوانات

سمير؛؛ نعم نحن بشر لكن في نفس الوقت تحكمنا غريزة حيوانية

مروه؛؛ لا غير صحيح الحب موجود وهوى آجمل من الذي كنت قلت عليه بل هوى من يجعل المعاشرة آفضل.

وآكمل سمير قلت لكي لا يوجد شيء آسمه حب هى إذهبي وقبلي يد آبي لقد عاد من سفره

 مروه؛؛ آقبل يده

 سمير؛؛ نعم هيا بسرعة قبل آن تفعل خلود

 مروه؛؛ وهل هي منافسة

 سمير؛؛ نعم وصرخ عليها لتخرج مسرعة وخائفة ومصدومة منه وعند خروجها تصطدم بي قاسم الذي كان يقف خارج الشقة ويبدو آنه سمع كل الحوار الذي كان بينهم فقد كان باب الشقة مفتوح. مروه ترضب فيه وترفع راسه وتقول آسفة وآرادت النزول لكنه مسكها من يدها وجذبها إليه وقبلها بدون سابق إنذار وو


تعليقات



حجم الخط
+
16
-
تباعد السطور
+
2
-
close